شرح كتاب التوحيد الدرس العشرون
 

تتمة باب: "الخوف من الشرك" ، وفيه:

  • الحديث الأول في الباب: "أخوف ما أخاف عليكم" الحديث.
  • الخلاف في إثبات الحديث .
  • الفرق بين الحديث ، والأثر ، وأقوال أهل العلم في تعريفهما.
  • لم نص النبي صلى الله عليه وسلم على الأدنى - الشرك الأصغر -مع كون الشرك الأكبر أشد عند الله منه ؟
  • نص النبي صلى الله عليه وسلم على الرياء ليس حصرًا للشرك الأصغر بل تمثيل له.
  • الشرك الخفي ليس قسمًا مستقلًا بذاته من أقسام الشرك.
  • فوائد الحديث ، ومناسبته للترجمة.
  • الحديث الثاني في الباب: "من مات وهو يدعوا لله ندًا دخل النار" .
  • قوله: "دخل النار" الأصل في الأفعال العموم لكن دل دليل على أن المقصود بالدخول هو التأبيد . 
  • فائدة: "دليل على أن الشرك والكفر مترادفان".
  • فوائد الحديث ، ومناسبته للباب .
  • الحديث الثالث في الباب: "من لقي الله لا يشرك به" الحديث.
  • الشرك حقيقة شرعية جاءت عن الله - تعالى - لا نحتاج إلى اجتهاد في تعريفه.
  • هل يوجد من انتفى عنه الشرك ثم لم يتصف بكونه موحدًا ؟
  • فائدة مهمة: "ذكر الحكم معلقًا على شرط من شروطه لا ينفي بقية شروطه ولوازمه".
  • فوائد الحديث ، ومناسبته للباب .
  • مسائل الباب ، ودليل كل منها .