تتمة باب: "الخوف من الشرك" ، وفيه:
- الحديث الأول في الباب: "أخوف ما أخاف عليكم" الحديث.
- الخلاف في إثبات الحديث .
- الفرق بين الحديث ، والأثر ، وأقوال أهل العلم في تعريفهما.
- لم نص النبي صلى الله عليه وسلم على الأدنى - الشرك الأصغر -مع كون الشرك الأكبر أشد عند الله منه ؟
- نص النبي صلى الله عليه وسلم على الرياء ليس حصرًا للشرك الأصغر بل تمثيل له.
- الشرك الخفي ليس قسمًا مستقلًا بذاته من أقسام الشرك.
- فوائد الحديث ، ومناسبته للترجمة.
- الحديث الثاني في الباب: "من مات وهو يدعوا لله ندًا دخل النار" .
- قوله: "دخل النار" الأصل في الأفعال العموم لكن دل دليل على أن المقصود بالدخول هو التأبيد .
- فائدة: "دليل على أن الشرك والكفر مترادفان".
- فوائد الحديث ، ومناسبته للباب .
- الحديث الثالث في الباب: "من لقي الله لا يشرك به" الحديث.
- الشرك حقيقة شرعية جاءت عن الله - تعالى - لا نحتاج إلى اجتهاد في تعريفه.
- هل يوجد من انتفى عنه الشرك ثم لم يتصف بكونه موحدًا ؟
- فائدة مهمة: "ذكر الحكم معلقًا على شرط من شروطه لا ينفي بقية شروطه ولوازمه".
- فوائد الحديث ، ومناسبته للباب .
- مسائل الباب ، ودليل كل منها .