· قوله : ( فَأَمَّا الْفِتْنَةُ : فَإِنَّ النَّاسَ يُفْتَنُونَ فِي قُبُورِهِمْ . فَيُقَالُ لِلرَّجُلِ : " مَنْ رَبُّك وَمَا دِينُك وَمَنْ نَبِيُّك ؟ ) .
· هل النبي إذا قُبر يُسأل من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟
· قوله : ( فَيُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ) .
· التقليد في باب الإيمان جائزٌ ولا إشكال فيه .
· قوله : ( فَيَقُولُ الْمُؤْمِنُ : اللَّهُ رَبِّي وَالْإِسْلَامُ دِينِي وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيِّي ) .
· الناس بالنسبة لدوام عذاب القبر وعدمه ينقسمون إلى قسمين :
· قوله : ( وَأَمَّا الْمُرْتَابُ فَيَقُولُ : هاه هاه لَا أَدْرِي سَمِعْت النَّاسَ يَقُولُونَ شَيْئًا فَقُلْته فَيُضْرَبُ بِمِرْزَبَةِ مِنْ حَدِيدٍ فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا كُلُّ شَيْءٍ إلَّا الْإِنْسَانُ وَلَوْ سَمِعَهَا الْإِنْسَانُ لَصَعِقَ ) .
· قوله : ( ثُمَّ بَعْدَ هَذِهِ الْفِتْنَةِ : إمَّا نَعِيمٌ وَإِمَّا عَذَابٌ إلَى أَنْ تَقُومَ الْقِيَامَةُ الْكُبْرَى ) .
· ما الفرق بين ﴿ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ ﴾ ،و ﴿ زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ زعم الكفار ؟
· قوله : ( فَتُعَادُ الْأَرْوَاحُ إلَى الْأَجْسَادِ وَتَقُومُ الْقِيَامَةُ الَّتِي أَخْبَرَ اللَّهُ بِهَا فِي كِتَابِهِ وَعَلَى لِسَانِ رَسُولِهِ وَأَجْمَعَ عَلَيْهَا الْمُسْلِمُونَ فَيَقُومُ النَّاسُ مِنْ قُبُورِهِمْ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا وَتَدْنُو مِنْهُمْ الشَّمْسُ وَيُلْجِمُهُمْ الْعَرَقُ)
· النفخ في الصور ينفخ فيه ثلاث نفخات ، وقيل نفختان ، والأصح ثلاث :
· قوله : ( وَتُنْصَبُ الْمَوَازِينُ فَتُوزَنُ فِيهَا أَعْمَالُ الْعِبَادِ { فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } { وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ } ) .
· هل هو ميزان واحد أم أنها متعددة ؟
· أفادت هذه الآية إثبات الميزان ، وأفادت أن الوزن للأعمال على الصحيح خيرًا أو شرًّا ، وأما الجمع جمع الموازين مع أنه ميزانٌ واحد فقد تقدم الجواب أنه باعتبار ما يوزن .