· قوله : ( فَصْلٌ ) : وَقَدْ دَخَلَ أَيْضًا فِيمَا ذَكَرْنَاهُ مِنْ الْإِيمَانِ بِهِ وَبِكُتُبِهِ وَبِرُسُلِهِ ) .
· دلالة المفهوم هل يعمل بها أو لا ؟
· قوله : ( الْإِيمَانُ بِأَنَّ الْمُؤْمِنِينَ يَرَوْنَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِيَانًا بِأَبْصَارِهِمْ كَمَا يَرَوْنَ الشَّمْسَ صَحْوًا لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ وَكَمَا يَرَوْنَ الْقَمَرَ لَيْلَةَ الْبَدْرِ لَا يضامون فِي رُؤْيَتِهِ ) .
· إثبات الرؤية في العرصات يعني قبل دخول الجنة .
· الناس في العرصات ثلاثة أجناس :
· قوله : ( يَرَوْنَهُ سُبْحَانَهُ وَهُمْ فِي عَرَصَاتِ الْقِيَامَةِ ثُمَّ يَرَوْنَهُ بَعْدَ دُخُولِ الْجَنَّةِ كَمَا يَشَاءُ اللَّهُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى ) .
· قوله : ( فَصْلٌ ) : وَمِنْ الْإِيمَانِ بِالْيَوْمِ الْآخِرِ : الْإِيمَانُ بِكُلِّ مَا أَخْبَرَ بِهِ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا يَكُونُ بَعْدَ الْمَوْتِ ) .
· قوله : ( فَيُؤْمِنُونَ بِفِتْنَةِ الْقَبْرِ) .
· قوله : ( وَبِعَذَابِ الْقَبْرِ وَبِنَعِيمِهِ ) .
· قوله : ( فَأَمَّا الْفِتْنَةُ : فَإِنَّ النَّاسَ يُفْتَنُونَ فِي قُبُورِهِمْ ، فَيُقَالُ لِلرَّجُلِ : مَنْ رَبُّك وَمَا دِينُك وَمَنْ نَبِيُّك ؟ ) .