· شروع المصنف رحمه الله تعالى في ذكر الآيات الدالة على إثبات صفة الكلام للباري جل وعلا .
· قوله : ( وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا ) .
· قوله : ( وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ) .
· قوله : ( مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ ) .
·هذه الآيات أفادت إثبات صفة الكلام لله تعالى وأنه يتكلم ، وأنه تَكَلَّمُ ويَتَكَلَّمُ سبحانه وتعالى .
· قوله : ( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ ) .
· قوله : ( وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ) .
· قوله : ( وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) .
· قوله : ( وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ ) .
· قوله : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ ) .
· قوله : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ) .
· قوله : ( وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ) .