· قوله : وقوله تعالى : ﴿ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ .
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ ) .
· ماذا يفيد العموم من قوله (( العزيز )) ؟
· قوله : وَقَوْلُهُ عَنْ إبْلِيسَ : ( فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ) .
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ) .
· بيان قول ابن القيم رحمه الله : البركة نوعان :
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ) .
· قوله : ( وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ) .
· قوله : ( فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) .
· قوله : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ) .
· اتخاذ الند ينقسم إلى قسمين :
· المحبة تنقسم إلى أقسام كما ذكرها ابن القيم رحمه الله تعالى وغيره .