· إثبات اسمين لله تعالى وما تضمناه من صفة ، وهو الشاهد من قوله :
( وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) .
· قوله (وقولِهِ :إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا) .
· إثبات صفة المشيئة والإرادة .
· وقوله : (وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ) .
· قوله : (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ ) .
· قوله : (وقوله سبحانه : ﴿ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ
مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ ) .
· تقسيم الإرادة إلى كونية قدرية ، و كونية شرعية .
· قوله : (فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ) .
· وفي الآية إثبات الهداية لله سبحانه وتعالى وأنه الهادي لا سواه ، ومن
أسمائه سبحانه الهادي .
· تنقسم الهداية إلى نوعيين :
· بيان صفة المحبة لله جل وعلا .
· قوله ( وَقَوْلُهُ سُبْحَانَهُ : ( وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) .