|
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : ( ولا يقاس بخلقه ) .
· تعريف القياس لغة ، واصطلاحاً .
· أنواع القياس ، وتعريف كلٍ .
· ما يجوز استعماله في حق الله عز وجل ، ومواضع استعماله .
· قوله : ( فإنه سبحنه أعلم بنفسه وبغيره ... ) معنى الفاء .
· يجب قبول ما دل عليه الخبر إذا اجتمع فيه أربع أوصاف ، ودليل كلٍ .
· قوله : ( ثم رسله صادقون مصدوقون ) أو ( مصدقون ) .
· اختلاف المعنى باختلاف النسخ ، وما يجب في حق الرسل عليهم السلام .
|
|
|
|
|
|
|
|
|
· 6- باب الإخبار أوسع من باب الصفات .
· معنى الإخبار في باب الأسماء والصفات .
· ما يطلق على الله تعالى على سبيل الإخبار قسمان .
· ينقسم القسم الأول منها إلى أربعة أنواع .
· ينقسم القسم الثاني منها إلى نوعين .
· هل يجب أن يكون الإخبار عن الله تعالى توقيفياً كالأسماء والصفات .
· استدل المجيزون بأربعة أدلة ، ومناقشتها .
· 7- صفات الله تعالى تنقسم إلى قسمين : ثبوتية ، ومنفية .
· تنقسم الصفات الثبوتية إلى قسمين : ذاتية ، وفعلية .
· 8- يلزم التخلي عن هذه المحاذير الأربعة : التكييف والتعطيل والتمثيل والتحريف لوصف الله تعالى .
· 9- ترك الإلحاد في أسمائه وصفاته .
|
|
|
|
|
|
|
· ذكر القواعد العشرة من مقدمة شيخ الإسلام .
· بيان القاعدة الحادية عشر .
· قوله : ( وَهُوَ سُبْحَانَهُ قَدْ جَمَعَ فِيما وَصَفَ وَسَمَّى بِهِ نَفْسَهُ بينَ النَّفْيِ وَالإِثْبَاتِ ) .
· تصور النفي والإثبات في الصفات لا في الأسماء .
· تحت هذه القاعدة مباحث .
· بيان أن الصفات تنقسم إلى قسمين : ثبوتية ، و منفية .
· نفي النقائض والعيوب المتصور في الذوات يكون بـ بشيئين .
· أربعة أحوال لذكر النفي المفصل :
· ذكر القاعدة الثانية عشرة والأخيرة : أركان الإيمان بالأسماء والصفات ثلاثة .
· الأول : الإيمان بالاسم وبالصفة .
· الثاني : الإيمان بما دلت عليه من المعنى .
· الثالث : دلالة التزام وهو دلالة الرحمن على الصفات الأخرى .
|
|
|
|
|
|
|
· ذكر أدلة تدل على معتقد أهل السنة والجماعة في باب الأسماء والصفات .
· قوله : ( وقد دخل في هذه الجملة ما وصف الله بِه نفسه في سورة
الإخلاص التي تعدل ثلث القرآن ) .
· قوله : ( ومن الإيمان بالله الإيمان بما وصف به نفسه في كتابه ، وبما وصفه بِه
رسوله محمد صلى الله عليه وسلم ) .
· قوله : ( قل هو الله أحد * اللَّه الصمد * لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوا ﴾ .
· هل في القرآن شيءٌ أفضل من شيء ؟
· بيان ما يتعلق بالآيتين من مفردات المعاني .
· قوله : (التي تعدل ثلث القرآن ) .
|
|
|
|
|
|
|
· تكملة السورة من قوله ( لم يلد ولم يولد * ولم يكن له كفوا أحد ) .
· السورة منقسمة إلى قسمين ، قسم فيه إثبات ، وهو قوله : (﴿ اللَّهُ أَحَدٌ ﴾) ،
وكذلك (﴿ اللَّهُ الصَّمَدُ ﴾) ويقابله النفي وهو على نوعين :
نفي مفصل ، ونفي مجمل .
· قوله ) :وما وصف به نفسه في أعظم آية في كتابه حيث يقول :
﴿ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ .. الآية ( .
· التأويل على نوعين .
· القاعدة هي أن الأسماء والصفات تفهم بلسان العرب .
· بيان اشتملت عليه الآية من العلوم والمعاني ، وما فيها من الأسماء والصفات ،
ومفردات معانيها و التعليق عليها .
· تضمنت هذه الآية على فوائد عظيمة .
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : (وقَوله سبحانه :﴿ هو الأول والآخر والظّاهر والباطن وهو بكل شيء عليم ﴾ .
· بيان قاعدة في لسان العرب ((أن الضمير يُعتبر كناية ، وليس هو من المعارف)) .
· هل ( هو ) اسم من أسماء الباري أم أنه كناية عنه سبحانه وتعالى ؟ .
· بيان أسماء و صفات الباري جل وعلا ( الأول – الآخر – الظاهر- الباطن – العلم ) .
· فائدة لغوية في إعراب قوله سبحانه وتعالى (هو الأول والآخر والظّاهر والباطن
وهو بكل شيء عليم ) .
· قوله : ( وقوله سبحانه : ( و توكل على الحي الذي لا يموت ) .
· بيان أقسام التوكل ، و ما في هذه الآية من إفادات ؟
· قوله : ( وهو الحكيم الخبير ) .
· إثبات صفة الحكمة لله تعالى ، وتفصيل متعلقاتها ، و أقسامها .
· إثبات صفة الخبير لله تعالى ، وتفصيل متعلقاتها .
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : ( يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ
وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا ) .
· إثبات صفة العلم وبيان متعلقاتها .
· بيان اشتملت عليه الآية من المعاني ، وما فيها من الأسماء والصفات .
· قوله ( وَعِنْدَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لَا يَعْلَمُهَا إِلَّا هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ
مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا وَلَا حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الْأَرْضِ وَلَا رَطْبٍ وَلَا يَابِسٍ
إِلَّا فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴾ .
· شرح الآية ، وبيان مفردات معانيها .
· قوله : ( وَقَوْله : ( وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِه ) .
· قوله : ( وَقَوْلُهُ تَعَالَى : ﴿ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ
قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا ) .
· إثبات صفة القدرة لله سبحانه وتعالى كما يليق بجلاله .
· قوله : ( وَقَوْلِهِ : (إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ ) .
· إثبات اسمه الرزاق و صفة الرَّزْقِ له جل و علا .
· هذه الآية فيها إثبات اسمين لله سبحانه و تعالى .
|
|
|
|
|
|
|
· إثبات اسمين لله تعالى وما تضمناه من صفة ، وهو الشاهد من قوله :
( وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ) .
· قوله (وقولِهِ :إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا) .
· إثبات صفة المشيئة والإرادة .
· وقوله : (وَلَوْلَا إِذْ دَخَلْتَ جَنَّتَكَ قُلْتَ مَا شَاءَ اللَّهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ) .
· قوله : (وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُواْ وَلكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ ) .
· قوله : (وقوله سبحانه : ﴿ أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعَامِ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ
مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ مَا يُرِيدُ ) .
· تقسيم الإرادة إلى كونية قدرية ، و كونية شرعية .
· قوله : (فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ
يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ) .
· وفي الآية إثبات الهداية لله سبحانه وتعالى وأنه الهادي لا سواه ، ومن
أسمائه سبحانه الهادي .
· تنقسم الهداية إلى نوعيين :
· بيان صفة المحبة لله جل وعلا .
· قوله ( وَقَوْلُهُ سُبْحَانَهُ : ( وَأَحْسِنُوَاْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) .
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : ( وقولِهِ : (وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) .
· قوله : وقوله : ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) .
· قوله : (وَقَوْلُهُ : ﴿ قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ) .
· قوله : (وقوله : ﴿ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ ) .
· قوله : ( وَقَوْلُهُ : ﴿ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ ) .
· الاستدلال بالآيات لإثبات صفة المحبة لله عز وجل .
· قوله : ( وَقَوْلُهُ : ﴿ وَهُوَ الْغَفُورُ الْوَدُودُ ) .
· قوله : (وقولِهِ : ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) .
· شروع من المصنف في ذكر صفة الرحمة لله عز وجل .
· بيان الفرق بين الاسمين الرحمن ،و الرحيم .
· قوله : (وَقَوْلُهُ : ﴿ رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَّحْمَةً وَعِلْمًا ) .
· قوله : (وَقَوْلُهُ ﴿ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا ) .
· قوله : (وَقَوْلُهُ ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ) .
· دلالة هذه الآيات على أن الرحمة تنقسم إلى قسمين :
· قوله : (وَقَوْلُهُ ( كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ ) .
· قوله : ( وَقَوْلُهُ ( وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ) .
· قوله : (وقولِهِ : ﴿ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ .
· من أسمائه سبحانه وتعالى الحفيظ ، و هو نوعان :
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : (وقولِهِ : ﴿ وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُّتَعَمِّداً فَجَزَآؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا
وَغَضِبَ اللّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً ) .
· دخول النار على قسمين دخول مطلق وهو الكامل ، ومطلق دخولٍ وهو الناقص .
· الآية دليل على إثبات الغضب لله جل وعلا .
· قوله : (وقولِهِ : ﴿ ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ ﴾ .
· قوله : ( فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ ) .
· هل يصح الاشتقاق فنقول المنتقم ؟
· قوله : (وَقَوْلُهُ : ﴿ وَلَكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ ﴾ .
· قوله : (وَقَوْلُهُ : ﴿ كَبُرَ مقْتًا عندَ اللَّهِ َأن تقُولُوا مَا لا تَفْعَلُونَ ﴾ .
· هل الأصل في الإنسان الشكر أم الظلم والجهل ؟
· قوله : ﴿ هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن يَأْتِيَهُمُ اللّهُ فِي ظُلَلٍ مِّنَ الْغَمَامِ وَالْمَلآئِكَةُ وَقُضِيَ الأَمْرُ ﴾ .
· قوله : ( وقولِهِ : ﴿ هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيهُمُ الْمَلآئِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ
أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ ﴾ .
· قوله : ( وقولِهِ : ﴿ كَلَّا إِذَا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكّاً دَكّاً * وَجَاء رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفّاً صَفّاً ﴾ .
· قوله : ( وقولِهِ : ﴿ وَيَوْمَ تَشَقَّقُ السَّمَاء بِالْغَمَامِ وَنُزِّلَ الْمَلَائِكَةُ تَنزِيلاً ﴾ .
· الإتيان والمجيء المضاف إليه سبحانه وتعالى نوعان : مطلق ، ومقيد .
· أفادت هذه الآيات إثبات أفعاله سبحانه وتعالى الاختيارية ، كالإتيان والنزول
والمجيء والاستواء والارتفاع والصعود كلها أنواع وأفعاله كصفاته قائمةٌ
به جل وعلا ليست منفصلة .
· قوله : ( وقولِهِ : ﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾ .
· قوله : ( وقولِهِ : ﴿ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ ﴾ .
· ما أضافه الباري جل وعلا إلى نفسه نوعان :
· قوله : ﴿ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ ﴾ .
· شروع من المصنف في ذكر إثبات صفة اليدين لله تعالى .
· قوله : ( وقولِهِ ﴿ وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُواْ بِمَا قَالُواْ بَلْ يَدَاهُ
مَبْسُوطَتَان ِيُنفِقُ كَيْفَ يَشَاء ﴾ .
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : ﴿ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ﴾.
· قوله : ﴿ بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ ﴾ .
· اليد جاءت في القرآن وفي السنة على ثلاثة أنواع :
· قوله : وقولِهِ :﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ﴾ .
· إثبات صفة العينين لله جل و علا .
· قوله : ﴿ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ وَحَمَلْنَاهُ عَلَى ذَاتِ أَلْوَاحٍ وَدُسُرٍ * تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاء لِّمَن كَانَ كُفِرَ ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِّنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي ﴾ .
· قوله : وَقَوْلُهُ : ﴿ قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴾ .
· قوله : وقوله : ﴿ وَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم بَلَى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ ﴾ .
· إثبات صفة السمع وإحاطته إحاطةً تامةً بكل مسموع .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى ﴾ .
· تنقسم المعية إلى قسمين : معيةٍ خاصة ، ومعيةٍ عامة .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى ﴾ .
· إثبات صفة الرؤية لله عز وجل .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ وَهُوَ شَدِيدُ الْمِحَالِ ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ وَمَكَرُواْ وَمَكَرَ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ﴾ ، وقولِهِ : ﴿ وَمَكَرُوا مَكْراً وَمَكَرْنَا مَكْراً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا * وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴾ .
· قوله : وقولِهِ : ﴿ إِن تُبْدُواْ خَيْراً أَوْ تُخْفُوهُ أَوْ تَعْفُواْ عَن سُوَءٍ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ عَفُوّاً قَدِيراً ﴾ .
· في الآية إثبات صفتي : العفو ، والقدرة .
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : وقوله تعالى : ﴿ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾ .
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ ) .
· ماذا يفيد العموم من قوله (( العزيز )) ؟
· قوله : وَقَوْلُهُ عَنْ إبْلِيسَ : ( فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ) .
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ) .
· بيان قول ابن القيم رحمه الله : البركة نوعان :
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهِ هَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِيًّا ) .
· قوله : ( وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ) .
· قوله : ( فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ ) .
· قوله : ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ ) .
· اتخاذ الند ينقسم إلى قسمين :
· المحبة تنقسم إلى أقسام كما ذكرها ابن القيم رحمه الله تعالى وغيره .
|
|
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : وَقَالَ فِي سُورَةِ يُونُسَ عَلَيْهِ السَّلَامُ ( إنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ) .
· اختلف العلماء في السابق بالخلق ، هل هو العرش أو القلم ؟
· قوله : وَقَالَ فِي سُورَةِ الرَّعْدِ : ( اللَّهُ الَّذِي رَفَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ )
· قوله : وَقَالَ فِي سُورَةِ طَه : ( الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى ) .
· العلو ينقسم إلى ثلاثة أقسام : علو القهر ، وعلو القدر ، وعلو الذات .
· قوله : وَقَالَ فِي سُورَةِ الْفُرْقَانِ : ( ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ الرَّحْمَنُ ) .
· قوله : وَقَالَ فِي سُورَةِ الم السَّجْدَةِ : ( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ ) .
· قوله : وَقَالَ فِي سُورَةِ الْحَدِيدِ : ( هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( يَا عِيسَى إنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إلَيَّ ) .
· قوله : ( بَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إلَيْهِ ) .
· قوله : ( إلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِحُ يَرْفَعُهُ ) .
· قوله : ( يَا هَامَانُ ابْنِ لِي صَرْحًا لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ ) .
· قوله : ( أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ فَأَطَّلِعَ إلَى إلَهِ مُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ كَاذِبًا ) .
· قوله : ( أَأَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمُ الْأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ ) .
· قوله : ( أَمْ أَمِنْتُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ أَنْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ ) .
|
|
|
|
|
|
|
· ذكر ما يتعلق بالمعية لله سبحانه وتعالى .
· قوله : وَقَوْلُهُ : ( هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِي الْأَرْضِ وَمَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا يَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) .
· تنقسم المعية إلى نوعيين : معية عامة ، و معية خاصة .
· قوله : ( مَا يَكُونُ مِنْ نَجْوَى ثَلَاثَةٍ إلَّا هُوَ رَابِعُهُمْ وَلَا خَمْسَةٍ إلَّا هُوَ سَادِسُهُمْ وَلَا أَدْنَى مِنْ ذَلِكَ وَلَا أَكْثَرَ إلَّا هُوَ مَعَهُمْ أَيْنَ مَا كَانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) .
· قوله : وَقَوْلُهُ : { لَا تَحْزَنْ إنَّ اللَّهَ مَعَنَا }.
· قوله : ( إنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى ) .
· قوله : ( إنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ ) .
· قوله : ( وَاصْبِرُوا إنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ ) .
· قوله : ( كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ ) .
· قوله : ( وَقَوْلُهُ : { وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا } ) .
· قوله : ( وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا ) .
· هل الاستقراء دليلٌ وحجة ؟
· قوله : ( وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ) .
|
|
|
|
|
|
|
· شروع المصنف رحمه الله تعالى في ذكر الآيات الدالة على إثبات صفة الكلام للباري جل وعلا .
· قوله : ( وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا ) .
· قوله : ( وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا ) .
· قوله : ( مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ ) .
·هذه الآيات أفادت إثبات صفة الكلام لله تعالى وأنه يتكلم ، وأنه تَكَلَّمُ ويَتَكَلَّمُ سبحانه وتعالى .
· قوله : ( وَلَمَّا جَاءَ مُوسَى لِمِيقَاتِنَا وَكَلَّمَهُ رَبُّهُ ) .
· قوله : ( وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ) .
· قوله : ( وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ) .
· قوله : ( وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ ) .
· قوله : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَ شُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ ) .
· قوله : ( وَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَ ) .
· قوله : ( وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ) .
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : ( وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) .
· قوله : ( يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ قُلْ لَنْ تَتَّبِعُونَا كَذَلِكُمْ قَالَ اللَّهُ مِنْ قَبْلُ ) .
· قوله : ( وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إلَيْكَ مِنْ كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ ) .
· تعريف الوحي في اللغة ، وفي الاصطلاح .
· قوله : ( إنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَقُصُّ عَلَى بَنِي إسْرَائِيلَ أَكْثَرَ الَّذِي هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ ) .
· قوله : ( وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ ) .
· قوله : ( لَوْ أَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ ) .
· قوله : ( وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَكَانَ آيَةٍ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُوا إنَّمَا أَنْتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ).
· قوله : ( قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ )
· قوله : ( وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ )
· قوله : ( وَقَوْلُهُ : ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ )، ( إلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ) .
· قوله : ( عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ ) .
· قوله : ( لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ ) .
· قوله : ( لَهُمْ مَا يَشَاءُونَ فِيهَا وَلَدَيْنَا مَزِيدٌ ) .
· قوله : ( وَهَذَا الْبَابُ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى كَثِيرٌ مَنْ تَدَبَّرَ الْقُرْآنَ طَالِبًا لِلْهُدَى مِنْهُ تَبَيَّنَ لَهُ طَرِيقُ الْحَقِّ ) .
|
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " { لَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ أَحَدِكُمْ بِرَاحِلَتِهِ } الْحَدِيثُ مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ
· هذا الحديث فيه فوائد :
· قوله : وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " { يَضْحَكُ اللَّهُ إلَى رَجُلَيْنِ يَقْتُلُ أَحَدُهُمَا الْآخَرَ كِلَاهُمَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ .
· قوله : وَقَوْلُهُ : " { عَجِبَ رَبُّنَا مِنْ قُنُوطِ عِبَادِهِ وَقُرْبِ غَيْرِهِ يَنْظُرُ إلَيْكُمْ أزلين قنطين فَيَظَلُّ يَضْحَكُ يَعْلَمُ أَنَّ فَرَجَكُمْ قَرِيبٌ } حَدِيثٌ حَسَنٌ .
· قوله : وَقَوْلُهُ " { لَا تَزَالُ جَهَنَّمُ يُلْقَى فِيهَا وَهِيَ تَقُولُ : هَلْ مِنْ مَزِيدٍ ؟ حَتَّى يَضَعَ رَبُّ الْعِزَّةِ فِيهَا رِجْلَهُ - وَفِي رِوَايَةٍ : عَلَيْهَا قَدَمَهُ - فَيَنْزَوِي بَعْضُهَا إلَى بَعْضٍ وَتَقُولُ : قَطُّ قَطُّ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.
· قوله : ( وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " { يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى : يَا آدَمَ فَيَقُولُ : لَبَّيْكَ وسعديك . فَيُنَادِي بِصَوْتِ : إنَّ اللَّهَ يَأْمُرُك أَنْ تُخْرِجَ مِنْ ذُرِّيَّتِك بَعْثًا إلَى النَّارِ } مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ ) .
· قوله : وَقَوْلُهُ : " { مَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ إلَّا سَيُكَلِّمُهُ رَبُّهُ لَيْسَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ تُرْجُمَانٌ }.
· قوله : وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي رُقْيَةِ الْمَرِيضِ : " { رَبُّنَا اللَّهُ الَّذِي فِي السَّمَاءِ تَقَدَّسَ اسْمُك أَمْرُك فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ كَمَا رَحْمَتُك فِي السَّمَاءِ اجْعَلْ رَحْمَتَك فِي الْأَرْضِ ، اغْفِرْ لَنَا حَوْبَنَا وَخَطَايَانَا ؛ أَنْتَ رَبُّ الطَّيِّبِينَ أَنْزِلْ رَحْمَةً مِنْ رَحْمَتِكَ وَشِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ عَلَى هَذَا الْوَجَعِ ؛ فَيَبْرَأُ } حَدِيثٌ حَسَنٌ . رَوَاهُ أَبُو داود وَغَيْرُهُ.
· قوله : وَقَوْلُهُ : " { أَلَا تَأْمَنُونِي وَأَنَا أَمِينُ مَنْ فِي السَّمَاءِ } حَدِيثٌ صَحِيحٌ .
· قوله : وَقَوْلُهُ : " { وَالْعَرْشُ فَوْقَ الْمَاءِ وَاَللَّهُ فَوْقَ الْعَرْشِ وَهُوَ يَعْلَمُ مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ } حَدِيثٌ حَسَنٌ رَوَاهُ أَبُو داود وَغَيْرُهُ .
· قوله : وَقَوْلُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْجَارِيَةِ : أَيْنَ اللَّهُ ؟ قَالَتْ : فِي السَّمَاءِ . قَالَ : مَنْ أَنَا ؟ قَالَتْ أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ . قَالَ : أَعْتِقْهَا فَإِنَّهَا مُؤْمِنَةٌ } رَوَاهُ مُسْلِمٌ .
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
· قوله : ( فَأَمَّا الْفِتْنَةُ : فَإِنَّ النَّاسَ يُفْتَنُونَ فِي قُبُورِهِمْ . فَيُقَالُ لِلرَّجُلِ : " مَنْ رَبُّك وَمَا دِينُك وَمَنْ نَبِيُّك ؟ ) .
· هل النبي إذا قُبر يُسأل من ربك ؟ ما دينك ؟ من نبيك ؟
· قوله : ( فَيُثَبِّتُ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ ) .
· التقليد في باب الإيمان جائزٌ ولا إشكال فيه .
· قوله : ( فَيَقُولُ الْمُؤْمِنُ : اللَّهُ رَبِّي وَالْإِسْلَامُ دِينِي وَمُحَمَّدٌ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَبِيِّي ) .
· الناس بالنسبة لدوام عذاب القبر وعدمه ينقسمون إلى قسمين :
· قوله : ( وَأَمَّا الْمُرْتَابُ فَيَقُولُ : هاه هاه لَا أَدْرِي سَمِعْت النَّاسَ يَقُولُونَ شَيْئًا فَقُلْته فَيُضْرَبُ بِمِرْزَبَةِ مِنْ حَدِيدٍ فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا كُلُّ شَيْءٍ إلَّا الْإِنْسَانُ وَلَوْ سَمِعَهَا الْإِنْسَانُ لَصَعِقَ ) .
· قوله : ( ثُمَّ بَعْدَ هَذِهِ الْفِتْنَةِ : إمَّا نَعِيمٌ وَإِمَّا عَذَابٌ إلَى أَنْ تَقُومَ الْقِيَامَةُ الْكُبْرَى ) .
· ما الفرق بين ﴿ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ ﴾ ،و ﴿ زَعَمَ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ زعم الكفار ؟
· قوله : ( فَتُعَادُ الْأَرْوَاحُ إلَى الْأَجْسَادِ وَتَقُومُ الْقِيَامَةُ الَّتِي أَخْبَرَ اللَّهُ بِهَا فِي كِتَابِهِ وَعَلَى لِسَانِ رَسُولِهِ وَأَجْمَعَ عَلَيْهَا الْمُسْلِمُونَ فَيَقُومُ النَّاسُ مِنْ قُبُورِهِمْ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا وَتَدْنُو مِنْهُمْ الشَّمْسُ وَيُلْجِمُهُمْ الْعَرَقُ)
· النفخ في الصور ينفخ فيه ثلاث نفخات ، وقيل نفختان ، والأصح ثلاث :
· قوله : ( وَتُنْصَبُ الْمَوَازِينُ فَتُوزَنُ فِيهَا أَعْمَالُ الْعِبَادِ { فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ } { وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ } ) .
· هل هو ميزان واحد أم أنها متعددة ؟
· أفادت هذه الآية إثبات الميزان ، وأفادت أن الوزن للأعمال على الصحيح خيرًا أو شرًّا ، وأما الجمع جمع الموازين مع أنه ميزانٌ واحد فقد تقدم الجواب أنه باعتبار ما يوزن .
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|